هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ما هو حال هؤلاء؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حفيد السلف1




عدد الرسائل : 12
تاريخ التسجيل : 30/04/2007

ما هو حال  هؤلاء؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما هو حال هؤلاء؟؟؟؟   ما هو حال  هؤلاء؟؟؟؟ Icon_minitimeالأربعاء مايو 16, 2007 12:28 am

محمد حسان ابو اسحاق الحوينى طارق عوض الله خالد مشعل يسرى هانى راغب السرجانى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلال الاثري
عضو نشط
عضو نشط
بلال الاثري


عدد الرسائل : 41
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/05/2007

ما هو حال  هؤلاء؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو حال هؤلاء؟؟؟؟   ما هو حال  هؤلاء؟؟؟؟ Icon_minitimeالأربعاء مايو 16, 2007 11:49 am

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخي الفاضل ام حال محمد حسان
يقول محمد حسان -هداه الله-:
(ثم وثب الأحمق الخبيث (عمرو بن الحَمِق) على صدر عثمان، كل هذا والخليفة نائم، وهو الحيي الوقور، إنه رجل جاوز الثمانين من عمره، إنه زوج ابنتي رسول الله، إنه صاحب بئر روما، إنه مجهز جيش العُسْرة، إنه جامع القرءان، إنه كاتب الوحي لرسول الله، ينقض عليه الأحمق (عمرو بن الحمق) راكب على صدره، ويطعن عثمان -رضي الله عنه- تسع طعنات بخنجر في صدره، بعد ما مات! يطعنه تسع طعنات، ويقول المجرم الكذاب الخبيث، يقول: "طعنت عثمان ست طعنات لما كان في صدري عليه، وثلاث طعنات لله تعالى"، ولو صدق الخبيث -وهو كذوب- لقال: طعنت عثمان تسع طعنات لما كان في صدري عليه، وليس في الأمر شيء ألبتة لله تعالى، إطلاقًا، يقول الخبيث: "طعنت عثمان تسع طعنات، ثلاث لله تعالى، وطعنته ست طعنات لما كان في صدري عليه"، ألم أقل لكم إن الذي يؤلم القلب، ويبكي العين، بل ويدمي الفؤاد، أن هؤلاء المجرمين الخبثاء في كل عصر وفي كل مصر يرفعون الحرب ويقودون ويشعلونها على أئمة الدين وقادة الأمة باسم الإسلام؟! باسم الإسلام! لله تعالى، يرفعون الشعار "لله تعالى"، يرفعون شعار "لله تعالى"، للإسلام، لصالح الإسلام، للحرب على .. للقضاء على الإرهاب، للقضاء على التطرف، إنهم يريدون أن يطمسوا هوية الدين تحت هذه الشعارات المضللة الخبيثة الكاذبة.
"طعنت عثمان تسع طعنات، ثلاث طعنات لله تعالى، وست طعنات لما كان في صدري عليه" ولو صدق المرجفون والمنافقون في كل زمان ومكان لقالوا: لما في صدورنا من غل يتأجج على الإسلام، وعلى محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم-، وعلى المتبعين له في كل زمان ومكان) اهـ


المصدر: سلسلة الفتنة بين الصحابة تحقيق وتصحيح !! الشريط الخامس "محاصرة عثمان رضي الله عنه".



ونرجو متابعة هذا المقال
www.misrsalaf.com/vb/showthread.php?t=919



وللتحميل بالصوت من هنا
www.misrsalaf.com/vb/showthread.php?p=11726


قال الشيخ سليم الهلالي – حفظه الله - في كتابه ( الجماعات الإسلامية في ضوء الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ) صفحة 118 ( هامش ) إنتاج دار الإمام أحمد والدار الأثرية :
وهذا من أسلوب أهل البدع والزيغ :
تسمع أحدهم يتكلم في مسألة ثم يضع خلالها عقيدته الخربة ومذهبه الخبيث. وقد انتشر هذا الأسلوب البدعي في الأشرطة السمعية لكثير من الحزبيين ؛ كالعودة، والحوالي ، والقرني ، والشنقيطي ، والعوضي , والعريفي ،والطريري ، والدويش ،والمنجد ، وسويدان ، وعمرو خالد ، ومحمد حسان ، ومحمد حسين يعقوب ، وأبي القعقاع الحلبي ، ... إلخ ، فبينما هو يتكلم على أشراط الساعة أو الإخلاص أو التوبة أو الزهد و الرقائق و الأخلاق ؛ فإذا به يخرج عن الموضوع أصلًا ورأسًا ؛ فيثني على رؤوس البدع؛ كالأفغاني ، والمودودي ، وحسن البنا ، وسيد قطب ، و الترابي ،والخميني ...إلخ
فعلى الشباب المسلم المتعطش لدينه أن يحذر من أساليب أهل البدع الأقدمين والمعاصرين ويفر من أشرطتهم فراره من الأسد ,
وحسبنا الله ونعم الوكيل .


حذف كلام المغرواي من قبل احد المشرفين, فالمغراوي تكلم فيه العلماء و لا يسمح بوضع كلام المجروحين في المنتدى فانتبه بارك الله فيك


قال الإمام العظيم مالك بن أنس إمام دار الهجرة:
((من ابتدع في الإسلام بدعةً رآها حسنةً فقد زعم أن محمدًا-صلى الله عليه وسلم- خان الرسالة،اقرأ قول الله-عزوجل:( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممتُ عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا) ولا يصلُحُ آخرُهذه ألأمة إلا بما صلَحَ به أولها)).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلال الاثري
عضو نشط
عضو نشط
بلال الاثري


عدد الرسائل : 41
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/05/2007

ما هو حال  هؤلاء؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو حال هؤلاء؟؟؟؟   ما هو حال  هؤلاء؟؟؟؟ Icon_minitimeالأربعاء مايو 16, 2007 11:57 am

واما ابو اسحاق الحويني فاليك
مجموع اخطاء وطوام ابي اسحاق الحويني هداه الله
بسم الله الرحمن الرحيم

(1) تكفير المُصِرِّ على المعصية:

قال -هداه الله-:
(أما الرجل المُصِرّ على المعصية، وهو يعلم أنها معصية، فهذا مستحل، هذا مستحل، وهذا كفره ظاهر، كأن يقول: "الرّبا أنا أعلم أنه حرام لكنني سآكله، والزنا حرام لكنني سأفعله"، هذا مستحّل واضح الاستحلال فيه، فلا شك في كفر مثل هذا الرجل) اهـ

المصدر: آخر شريط "شروط العمل الصالح"

(2) إصراره على تكفير المُصِرِّ على المعصية والطعن في نوايا من رد عليه من العلماء:

قال:
(أيها الإخوة: بعض من لم يحسن الفهم، مع ما أراه من القرائن الظاهرة من سوء القصد، أشاعوا عني مقالةً ما اعتقدتها بقلبي يومًا من الأيام، ولا تلفظ بها لساني ولا في الخلوات، فضلاً عن هذه المشاهد.
هذه المقالة الفاجرة، الآثمة، تقول: إنني أكفر المسلمين بالكبيرة !
فأنا أنشد طلاب العلم الذين يسمعونني منذ قُرابة خمسٍ وعشرين سنة، وأنا أخطب على المنابر، هل سمعوا مني في يوم من الأيام أنني قلت: إن فاعل الكبيرة كافر ؟!
فوالله ما اعتقدتها يومًا من الأيام، حتى وأنا حَدَث في الطلب.
إنما غرهم عبارة سمعوها، مع ما أراه من القرائن الظاهرة من سوء القصد، سمعوا مقالة لي هي:
أنني قلت: "إن المُصِر مستحل". ثم ضربت مثلاً فقلت: "لو قال رجلٌ: إن الله - عز وجل - حرّم الربا، ولكني آكله، فهذا كافر لا إشكال في كفره". هذه العبارة التي قلتها.
قالوا : المصر مستحل !! وهذا لم يقل به أحد.
أنا ما تكلمت عن من هو المصر، وما ورد في كلامي أصلاً تعريف المصر، لكن إذا كان الكلام مجملاً (وهو ده بقى كلام أهل العلم)، إذا ورد كلامٌ مجمل، ثم ورد بعده مَثَل، فينبغي أن نرد الكلام المجمل للمثل، لأن الأمثال من باب المبيِن، الأمثال ليست من (بابة) الإجمال، إنما هي مبينة، ولذلك يضربها الله - عز وجل - لتبيين الكلام.
قال عمرو بن مُرة: "إذا سمعت مثلاً ضربه الله - عز وجل - فلم أفهمه، بكيت على نفسي، لأن الله عز وجل يقول: ((وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ))".
فكل الأمثال من باب المبين. فأنا إذا قلت: "إن المصر مستحل" وهذا كلام مجمل، ثم قلت: مثال، حتى أبين معنى الكلام السابق، إذا قال رجل: "إن الله حرم الربا، أو حرم الزنا، أو حرم العقوق، أو حرم أي شيء .. لكني أفعله" فهذا واضح أن هذا كفر إباء، إنه يأبى، لكن ما قلت من هو المصر، فحينئذ أبين، برغم أن الصورة في غاية الجلاء، وفي غاية الوضوح.
المصر: ليس هو الذي يفعل الذنب ويكرره، ولو مرارًا. إن تكرير الذنب لا يدل على الإصرار.
ويدل عليه أحاديث، كما قال - صلى الله عليه وسلم - فيما يحكيه عن ربه، من حديث أبي هريرة - عند مسلم - قال الله عز وجل: "أذنب عبدي ذنبًا، فقال: ربي، إني أذنبت ذنبًا فاغفر لي، فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم أذنب ذنبًا، فقال: ربي إني أذنبت ذنبًا فاغفر لي، فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، غفرت لعبدي. ثم أذنب ذنبًا، فقال مثل هذه المقالة، فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، غفرت لعبدي فليفعل عبدي ما شاء".
العبد إذا كرر الذنب مرارًا وتكرارًا لا يدل على الإصرار، والفعل بمجرده أيضًا لا يدل على الإصرار. يعني واحد واضع أمواله في البنوك، يا أخي هذا ربا! الله يتوب عليَّ، أعمل إيه؟! لا أجد من يشغل لي أموالي، الأمانة راحت، وضعنا أموالنا في الشركة الفلانية سرقوها، الشركة العلانية سرقوها، أنا ماذا أفعل؟ ربنا يتوب عليَّ، هذا لا يكفر، وإن كان مرتكبًا لهذه الكبيرة الموبقة، وهي وضع الأموال في البنوك، أنسوي بين هذا الذي قال هذا الكلام، وبين من يقول: "إن الله حرم الربا، لكني آكله!" من الذي يسوى بين هذا في العالمين؟! لا يشك أحد في كفر هذا الجنس على الإطلاق !!
والتكفير حق الله تعالى، لا يحل لأحد أن يقدم عليه إلا بدليل أوضح من شمس النهار.
وقد نقل العز بن عبد السلام إجماع العلماء على أن من قال -في العلم الضروري- إن الظهر ركعتان، أو العصر ركعتين، أو المغرب أربعة، أو الأوقات تلاتة، أنه كافرٌ بإجماع المسلمين، ليه؟ لأن معرفة عدد الصلوات وعدد الركعات من العلم الضروري الذي يستوي فيه علم الخاصة والعامة.
أما العلم الذي لا يتوصل إليه إلا الخاصة، فلا يَكفر العاميّ باستحلاله، إنما يكفر العالم الذي عرف هذه الجزئية فخالفها جحودًا واستكبارًا.
والتكفير كما يقول أهل العلم سمعي، ولا علاقة له بالدلائل العقلية حتى وإن كانت ضرورية.
كلنا يعلم إن العشرة أكبر من الاثنين وأكبر من خمسة وأكبر من ستة، كلنا يعلم هذا علمًا ضروريًا عقليًا، فلو أن رجلاً قال: "الثلاثة أكثر من العشرة". خالف العلم الضروري العقلي أم لا؟ خالف العلم الضروري العقلي، ومع ذلك لا يكفره أحد قط من المسلمين، برغم أنه خالف ضرورة العقل، وما اتفق عليه الكل، لكن لم ينزله الله في كتابه، ولم يقله رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يكون حينئذ داخل في باب التكفير.
إنما الذي يجحد ما أنزل الله، ويصر على أن يخالف الله سبحانه وتعالي، هذا كافر لا شك في ذلك، وأنا لا أعلم أحدًا من أهل العلم خالف في هذا (!!)
فكيف يقال أنى أكفر فاعل الكبيرة؟ مجرد فعله للكبيرة [...] هذا بهتان عظيم، أسأل الله تبارك وتعالى أن يهدي هؤلاء المفترين.
إن أبا العتاهية قال:
وعند الله تجتمع الخصوم
إلى ديان يوم الدين نمضي
وما من أحد تصدر لتعليم، أو لتدريس، أو وعظ، إلا افترى بعض الناس عليه.
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- من أكثر الناس بلاءً بهذا، ولعلي لا أبالغ -إن شاء الله- إذا قلت: إن الحسنات التي كسبها شيخ الإسلام ابن تيمية بافتراء أعدائه عليه، لعلها تساوي الحسنات التي كسبها بعلمه وجهاده.
أول درجات العلم -مراتب العلم-: حسن السؤال، ثم حسن الاستماع، ثم حسن الفهم، وإنما ساء فهم هؤلاء لأنهم ما أحسنوا الاستماع، لو أحسنوا لردوا المجمل إلى المبين، كما هو عادة أهل العلم.
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم) اهـ

(3) قوله: "توحيد الحاكمية أخص خصائص توحيد الألوهية" (1):

قال:
(توحيد العبادة في مثل قوله تبارك وتعالى: ((إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ)) يقص الحق يعني: يقضيه. وفي الرواية الأخرى المتواترة -وهي قراءة حمزة، وأبي عمرو بن العلاء، والكسائي، وخَلَف-: ((يَقْضِي الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ))، ((إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ))، ((وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ))، ((كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ))، ((وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ))، وقال تعالى: ((وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)).
فهذا هو توحيد العبادة، ((إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ))، توحيد الحاكمية، أخص خصائص توحيد الألوهية) اهـ

المصدر: منتصف شريط "مذهب الشيطان"


(4) قوله: "توحيد الحاكمية أخص خصائص توحيد الإلهية" (2):

قال:
(فكم يا تُرى للتجار مستشارين من أهل العلم؟ التجار الكبار لهم مستشاريون قانونيون ومحاسبون، ويعطونهم رواتب عالية وثابتة، ويعطونهم نِسَبًا أيضًا، وأهل العلم استشارتهم مجانية، بلا مال، فهل يا تُرى لكل تاجر كبير مستشار يقول له هذا حلال وهذا حرام ويَصْدُر عن فتواه؟ هذا من أدل الأدلة على أننا لا نوحد الله عز وجل توحيد الحاكمية، الذي هو أخص خصائص توحيد الإلهية) اهـ

المصدر: منتصف شريط "مذهب الشيطان"


(5) زعمه أن العرب في الجاهلية قاتلوا من أجل توحيد الحاكمية:

قال:
(إن العرب قاتلوا حتى لا يكون الحكم لله، يحكمون بأهوائهم، ويشرعون بأهوائهم) اهـ

المصدر: منتصف شريط "مذهب الشيطان"

(6) تهوينه من الشرك في قوله أنه لا يوجد الآن من يعبد الأصنام:

قال:
(لمَّا درَّسوا الدِّين في المدارس، افتتحوه بعبارة شهيرة ماكرة، قالوا: "جاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى العرب وهم: -وذكروا بعض مظاهر الجاهلية- وهم: يسجدون للأصنام، ويشربون الخمر، ويَئِدُون البنات" وانتهى الأمر على كده، وصارت عبارةً دارجةً شهيرةً في الكتب، هل هذه العبارة صحيحة؟:
"جاء الرسول -صلى الله عليه وسلم- والعرب: يعبدون الأصنام، ويشربون الخمر، ويئدون البنات" فإذا تكررت هذه العبارة .. والقاعدة الإعلامية اليهودية الماكرة تقول: "ما تكرر، تقرر" فمع تكرار العبارة، يصير وقعها في نفوس الجماهير مستقرًا -حتى لو كانت غلطًا- فإذا استقرت هذه العبارة في نفوس الجماهير فنظروا، الآن، هل هناك أحد يعبد الأصنام؟ الجواب: لأ، هل هناك من يشرب الخمر؟ سَوَادُ المسلمين لا يشربون، ويعلمون أنه حرام حتى الذين يشربون، هل هناك من يدفن البنات، الآن؟ الجواب: لأ، إذًا الإسلام موجود كله، الإسلام الذي قاتل لأجله النبي -صلى الله عليه وسلم- موجود، هل هذه العبارة صحيحة بهذا الإطلاق؟ الجواب: لأ) اهـ

المصدر: منتصف شريط "مذهب الشيطان"

(7) قوله: "الإبادة الجماعية لشعب البوسنة المسلم بأكمله خير":

قال:
(إن ما يحدث الآن في البوسنة خير، برغم هذه الإبادة الجماعية للمسلمين، تعرفون كيف هو خير؟ ارجع قليلاً، ما حال هذه الدولة -يوغسلافيا- قبل أن تنقسم إلى دويلات؟ كانت دولة شيوعية، كافرة، سَامَ رئيسُها المسلمينَ سوء العذاب، تغلغلت فيها الشيوعية سبعين عامًا، سبعين عامًا يعني -باختصار- الجيل الموجود لا يعرف شيئًا عن الإسلام، باختصار، لا يعرف أي شيء عن الإسلام، حدث الانفصال، صارت دي دولة مستقلة، تصور لو ذهب هناك مُبَشِّرون دعاة إلى هؤلاء الذين لا يعرفون شيئًا عن دينهم، وكان بينهم وبين هؤلاء النصارى وشائج، وعلائق، تزوج بعضهم من بعض، كانوا جيران، كانوا إخوةً متحابين -زعموا-، لو أن رجلاً ذهب إليهم -من عندنا أو من عند غيرنا- وتلا عليهم آيات الله ((وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)) يقول: "يا أخي ده كلام! أخويا صمويل أهو طول عمره جنبي، تزوجتُ ابنته، وتزوج هو ابنتي، وبيننا وئام" يُكَذِّب بآيات الله بالواقع، لأنه يرى الواقع بخلاف الكتاب، لو قلت له أي شيء في الدين ما علمه لاعترض، وقال: "لا، هذا بضد العقل، نحن ناس أوربيون، عقولنا متحررة، هذا كان زمان"، هذا الكلام يقوله ناس من بني أظهرنا الآن، لا ملاحدة، ولا زنادقة، ولا شيوعيون، فما بالك برجل ما يعرف شيئًا عن دينه، هنا بين ظهرانينا من يقول هذا الكلام، تقول له الحقيقة، يقولك: "كان زمان"، فما بالك برجل ما عنده أي علاقة بينه وبين دينه، فِصامٌ تامٌ، لذلك كان إبادة هذا الجيل بأكمله، نعمة) اهـ

المصدر: أول شريط "من المحن تأتي المنح"

(8) ثناؤه على أهل البدع في مصر المعروفين بالمنهج التكفيري:

قال:
([...] الذين شرفونا في هذا الحفل المبارك ونسأل الله تبارك وتعالى أن ينفعكم [...] اتفضل يا شيخ محمد عبد المقصود، الشيخ محمد عبد المقصود، والشيخ فوزي السعيد، والشيخ سيد العربي، دول نجوم، وإن كنا [...] لكن هم نجوم لا يحتاجون إلى [تذكير] منا) اهـ

المصدر: أول شريط "عقيقة ميمونة"

(9) قوله: "لا يوجد سلطان شرعي في الأرض":

قال:
(يا للغربة، لا يوجد سلطان يحمي حدود الله في الأرض، من سبَّ الله: سجن ستة أشهر، ولم ينفذ هذا القانون ساعة، ومن سبَّ الذات الملكية: يسجن في الحال! لا يوجد سلطان شرعي) اهـ

المصدر: منتصف شريط "نداء الغرباء" الجزء الأول

(10) شارب الخمر مثال -عنده- لأهل الكفر الصريح:

قال:
(صار كثيرٌ من المفتين يستحسن البدع، لِمَا يرى في مقابلها من الكفر الصريح، يعني رجل بيذكر الله مثلاً أو يعبده بطريقة مبتدَعة، يقولك: "سيبه، مش غيره سهران في شارع الهرم بيشرب خمرة ؟!" صاروا يقارنون أهل البدع بأهل الكفر، فرأوا أن أهل البدع على خير عظيم) اهـ

المصدر: آخر شريط "نداء الغرباء" الجزء الثاني

التعليق:
وهنا نحن نُحكّم الحويني إلى مذهبه هو، فقد قال -مشنعًا على من رد عليه من العلماء واتهمه بتكفير المصر على المعصية-:
(لكن إذا كان الكلام مجملاً (وهو ده بقى كلام أهل العلم)، إذا ورد كلامٌ مجمل، ثم ورد بعده مَثَل، فينبغي أن نرد الكلام المجمل للمثل، لأن الأمثال من باب المبيِن، الأمثال ليست من (بابة) الإجمال، إنما هي مبينة) اهـ
وهنا في كلامه السابق بالأعلى قال: (صار كثيرٌ من المفتين يستحسن البدع، لِمَا يرى في مقابلها من الكفر الصريح) اهـ
ثم قال في آخر الكلام أيضًا: (صاروا يقارنون أهل البدع بأهل الكفر) اهـ
فكلمتي (الكفر الصريح) و(أهل الكفر) كلام مجمل، ثم ذكر بينهما مثلاً يبين هذا الإجمال، فقال ضاربٌ مثالاً على أهل الكفر الصريح:
(مش غيره سهران في شارع الهرم بيشرب خمرة ؟!)
فلا يفهم من كلامه -وطبقًا لقاعدته التي ذكرها آنفًا- إلا أنه يُكَفّر شاربي الخمر!
فإن دافع مدافعٌ وقال: "لا، هو لا يكفّر شارب الخمر، إنما يقول أنه عاصٍ" نقول: إذًا فالرجل لا يستطيع التحكم في لسانه في مسألة تكفير المسلمين بالمعاصي، وقد أكثر من ضرب الأمثلة على مرتكبي معاصي وردَّها إلى الكفر المخرج من الملة، وهذا إن دل فإنما يدل على منهج الرجل الثوري، الخارجي، التكفيري، فأصبحت مسألة تكفير المسلمين بالمعاصي وكبائر الذنوب وإخراجهم من الملة عنده سهلة هيّنة، عافانا الله.

(11) يعترف بأنه لا يصلي في المساجد !!:

قال:
(والله يا إخوانَّا أنا أهرب من الناس، وبهرب من كل مكان يتجمع فيه الناس، مَبَلِمِّشْ ناس ولا الكلام ده، فأنا عاوزهم بس يطمئنوا، أنا لما بقول الكلام ده، مبلمش حد، مش هاخد حد من عندهم، أنا مَبَصَلِّيش في المساجد حتى لا أَؤُمْ، ولو عرفت إن مسجد هيخليني أصلي فيه إمام لا يمكن أدخله، وأحيانًا أصلي في مساجد لا أعرف الإمام بتاعها بيطوِّل ولاَّ بيقصَّر ولا الكلام ده، ليه؟ لأني بدخله لأول مرة) اهـ

المصدر: من أحد الفتاوى في موقعه الرسمي على الإنترنت

(12) ثناؤه على (عبد الحميد كشك) مع اعترافه بقصصه وكذبه على النبي
-صلى الله عليه وآله وسلم-:

قال في مقدمة كتابه -تنبيه الهاجد-:
(ففي صيف عام 1395هـ كنت أصلي الجمعة في مسجد "عين الحياة"، وكان إمام إذ ذاك الشيخ عبد الحميد كشك(4) حفظه الله تعالى) اهـ

ثم قال معلقًا في الحاشية:
(4) ثم توفي الشيخ رحمه الله في رجب (1417هـ) اللهم اغفر له وارحمه، وارض عنه كفاء ما نافح عن دينك، وما جاهر بكلمة الحق(1).

وقال:
(قلتُ: إنَّ الحركة العلمية كانت هامدةً في ذلك الوقت، وكل من تصدَّر لوعظ الناس فهو عندنا عالمٌ، فما بالك بأشهر الواعظين عندنا في ذلك الزمان -وهو الشيخ كشك- الذي كان له بالغ التأثير في الناس بحسن وعظه، ومتانة لفظه، وجرأته في الصدع بالحق، لم ينجُ منحرفٌ من نقدهِ مهما كان منصبه(2)، وكان في صوته -مع جزالته- نبرة حُزن، ينتزع بها الدمع من المآقي انتزاعًا، حتى من غلاظ الأكباد وقساة القلوب، فكان هذا الشيخ العالم الأول والأخير عندي، لا أجاوز قوله. وقد انتفعت به كثيرًا في بداية حياتي، كما انتفع به خلقٌ، لكنني لما طالعت "السلسلة الضعيفة" وجدت أن كثيرًا من الأحاديث التي يحتج بها الشيخ منها، حتى خيل إليّ أنه يحضر مادَّة خطبه من هذه "السلسلة"، وسبب ذلك فيما أرى أن الشيخ حفظ أحاديثه من كتاب "إحياء علوم الدين" لأبي حامد الغزالي، وكان الغزالي -رحمه الله- مزجى البضاعة في الحديث، تام الفقر في هذا الباب!
فعكَّر عليّ كتاب الشيخ ما كنت أجدهُ من المتعة في سماع خطب الشيخ كشك، حتى كان يومٌ، فذكر الشيخ على المنبر حديثًا عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: "إن الله يتجلى يوم القيامة للناس عامة، ويتجلى لأبي بكر الصديق خاصة".
فلأول مرة أشك في حديث أسمعه، وأسأل نفسي: ترى! هل هو صحيح أم لا؟ ومع شكّي هذا، فقد انفعلت له، وتأثرت به بسبب صراخ الجماهير من حولي، استحسانًا وإعجابًا!
ولما رجعت إلى منزلي، قلبت "السلسلة الضعيفة" حديثًا حديثًا أبحث عن الحديث الذي ذكره الشيخ كشك، فلم أجده، فواصلت بحثي، فبينما كنت في بعض المكتبات، وقفت على كتاب "المنار المنيف" لابن القيم -رحمه الله- بتحقيق الشيخ محمد حامد الفقي -رحمه الله- فوجدتُ الحديث فيه، وقد حكمَ الإمامُ عليهِ بالوضع فيما أذكرُ، فعزمت على إبلاغ الشيخ بذلك نصيحة لله تعالى، وقد كان رسخ عندي أن التحذير من هذه الأحاديث واجبٌ أكيدٌ.
وكان للشيخ جلساتٌ في مسجده بين المغرب والعشاء، فذهبتُ في وقتٍ مبكرٍ لألحق بالصف الأول حتى أتمكن من لقائه في أوائل الناس، فلما صلينا، جلس الشيخُ على كرسيه في قبلة المسجد، وكان له عادة غريبةٌ، وهي أنه يمدُّ يده، فيقفُ الناس طابورًا طويلاً، فيصافحونه، ويقبِّلون يده وجبهته، ويُسُّر إليه كل واحد بما يريد، وكنت العاشرَ في هذا الطابور، فقلت في نفسي: وما عاشر عشرة من الشيخ ببعيد!
فلما جاء دوري، قبَّلتُ يده وجبهته، وقلت له: إنَّ الحديث الذي ذكرتموه في الجمعة الماضية -وسميتُه- قال عنه ابن القيم أنه موضوع.
فقال لي: بل هو صحيح، فلما أعدت عليه القول، قال كلامًا لا أضبطه الآن، لكن معناه أن ابن القيم لم يُصِب في حكمه هذا، ولم يكن هناك وقت للمجادلة، لأن من في الطابور ينتظرون دورهم! ...) اهـ

التعليق:
(1) وما كلمة الحق التي جاهر بها ؟! هل هي خطبه الثورية التي تحرض المسلمين وتهيجهم على ولاة أمورهم ؟ أم هي خطبه ودروسه المليئة بالقصص المكذوبة والكذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟
ولينتبه إلى أن الحويني شرب الثورية والتهييج على ولاة الأمور من شيخه كشك الذي اعترف بتأثره به وتتلمذه على يديه.
فائدة: قال الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله-: (إذا رأيت الشاب أول ما ينشأ مع أهل السنة والجماعة فارجه, وإذا رأيته مع أصحاب البدع فايأس منه؛ فإن الشاب على أول نشوئه) [الآداب الشرعية لابن مفلح: 3/77].
(2) وإني لأسأل أبا إسحاق الذي يذكر فعل شيخه هذا على سبيل التعظيم والإجلال! بدلاً من التحذير والتنبيه: وهل هذا هو منهج السلف الصالح في معاملة ولاة الأمور -وإن جاروا وظلموا-؟ هل أمرنا بالتشهير بهم من فوق المنابر -وإن بلغوا في الظلم والانحراف مبلغًا-؟ نرجو من فضيلة المُحدِّث! مراجعة كتاب الإمارة من صحيح مسلم، فلا أظنه يخفى على مشتغل بعلم الحديث! ويضاف لذلك شروحات النووي وابن حجر على الصحيحين، وكتب السلف في أصول السنة والاعتقاد لعله يستفيد!

(13) اعترافه أنه لم يمكث عند الشيخ الألباني إلا شهر واحد وهو يدل على أنه ليس من طلبته:

قال في مقدمة كتابه -تنبيه الهاجد-:
(وقد أمضيت نحو شهر في هذه الرحلة، ولما علم الشيخ بموعد سفري دعانى على الغداء عنده في يوم الرحيل ...) اهـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما هو حال هؤلاء؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ الفوزان يقول: هؤلاء ليسوا طلبة علم، هؤلاء طلبة تشويه
» اين نحن من هؤلاء
» ما حال هؤلاء؟
» اللهم اجعل ائمتنا مثل هؤلاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم العقيدة و المنهج :: منتدى أرشيف أهل الأهواء و البدع و الفرق و الأحزاب-
انتقل الى: