تصل أحد الأخوة بأبا محمد خالد بن عبدالرحمن حفظه الله وجرى بينهم هذا الحوار وهذا تفريغه
الشيخ خالد : ـ السلام عليكم ورحمة الله
السائل : ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشيخ خالد : ـ جزاك الله خير هكذا أحسن
السائل : ـ ماشاء الله صوتكم شيخنا إفتقدناه
الشيخ خالد : ـ ما أفقدك الله خيراً
السائل : ـ جزاكم الله خيراً , الآن شيخنا لكى لا أطيل عليكم بإختصار شديد مسألة الموضوع الذى نشر قبل ساعة فى منتديات ( مصر السلفية ) أن * رسلان * ليس على الجاده هذا كلام قديم ونسخ
الشيخ خالد : ـ إسمع الله يرضى عليك
السائل : ـ تفضل شيخنا
الشيخ خالد : ـ الله يرضى عليك إسمع عنى
السائل : ـ تفضل
الشيخ خالد : ـ هل أنت عندك مشكلة فى تطويل المكالمة ؟
السائل : ـ لا لا بالعكس تفضل شيخنا
الشيخ خالد : ـ جيد ، أولاً يا أخى إبتداءاً أقول بارك الله فيك كلامى فى الشيخ * رسلان * ليس كلاماً قديماً ، قد قلتهُ من قرابة سنة أو سنتين
السائل : ـ نعم نعم
الشيخ خالد : ـ وفى نفس الشريط فيه الثناء على الشيخ * رسلان *
السائل : ـ ما شاء الله
الشيخ خالد : ـ قلت وأرجو أن تنتبه
السائل : ـ تفضل شيخنا
الشيخ خالد : ـ قلت الرجلُ يقولون عنه الآن فى ( سحاب ) أو فى غيرها يكتب وليس معنى كلامى أن ( سحاب ) التى تكتب
السائل : ـ نعم فهمت
الشيخ خالد : ـ أن بعضهم الذين يكتبون وينسبون للشيخ * رسلان * ، يقولون العلامة المحدث ، نحن يكفى نفرح عندما يعنى يوجد فى بلادنا من ينافح عن السلفيه ولكن الباب كما قال تعالى (( وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ )) [الإسراء : 29] ، فالإنسان يجب أن يعطى قدرهُ دون إفراط أو تفريط
السائل : ـ نعم هو لا يرضى لنفسه هذا الكلام والله
الشيخ خالد : ـ وأنت يا أخى أحسنت قلت بارك الله فيك | الرجل يزداد حسناً وجمالاً |
السائل : ـ الله أكبر
الشيخ خالد : ـ | ولكنه ليس كالكبار ليس كـ * ربيع * ليس كـ * ناصر * |
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ | ليس كـ * مقبل * |
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ | وهو لم ينشأ فى السلفيه كنت أدركته من قرابة عشرين سنة لا يصدع بالرد على أهل البدع ، لا يصدع بتجريحهم ، لا يتكلم فى المناهج ، كان كلامه مجمل |
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ وكنت أعيب ذلك من قبل ، وهو فى أشرطته الأخيرة علل لماذا صدع | لما أعلنوا أعلنا |
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ كان يجب على الرجل أن يفعل ما فعل الآن قديماً
السائل : ـ الآن شيخنا إذا سئلتم سوالاً
الشيخ خالد : ـ قلت بارك الله فيك | الرجل يزداد حسناً وجمالاً | ، الرجل صاحب سنة أعلن بها ، نحن نتعتضد به وهو يعتضد بنا ، وأرسل إلىَّ وأُرسلُ إليه وأنا أذكره بالجميل
السائل : ـ ماشاء الله
الشيخ خالد : ـ لكن يجب يجب يجب أن يعطى الإنسان ما هو حقيقته ، لا أننا نبالغ فى الأمور ، هذا الذى قلته ، ومازلت أقوله الآن
السائل : ـ جزاكم الله ، واضح جداً جداً ، وجزاكم الله خيراً على هذا الكلام
الشيخ خالد : ـ زدت شيئاً
السائل : ـ نسأل الله أن يحفظكم شيخنا
الشيخ خالد : ـ الله يجزاك خير ، أما ما يخص الشيخ * حسن عبدالوهاب البنا * ، أقسم بالله أقسم بالله أنى ما رأيته زكى متميعاً ولا زكى مبتدعاً ، بالعكس رأيته والله وقافاً مع حدود السلف الصالح وقواعدهم ، ورأيته من أشد الناس تبيناً لحال أهل البدع ، هو يجرح = أبوإسحاق الحوينى = ، و = أسامة القوصى = مع شئ من التحفظ ، ويخطئ هذا ذاك القصاص = محمد حسين يعقوب = ، ويخطئ = ياسر برهامى = ، وأرسل إلىًّ كلام = ياسر برهامى = وقال لى رد عليه
السائل : ـ لا إله إلا الله
الشيخ خالد : ـ ورددت عليه ولله الحمد
السائل : ـ لا إله إلا الله
الشيخ خالد : ـ والشيخ * حسن عبدالوهاب * من أجدر الناس فى أبواب الجرح والتعديل لم أعلم إلى الآن أنه زكى رجلاً متميعاً
السائل : ـ لا حول ولا قوة إلا بالله
الشيخ خالد : ـ إذا وجد ولله الحمد ، إذا وجد ثغرة عند أحد فإنه يتوقف عن مدحه ولا يزكيه ، ولما زكى * محمد سعيد رسلان * قال ما قلت الآن ، قبل أن يسمع منى وقبل أن
السائل : ـ نعم نعم
الشيخ خالد : ـ ليس كما يصفه = محمد بن إبراهيم = الفتى الذى لم يجاوز الخمسة والعشرين هناك فى - القــاهـرة - ، اللى هو يعضده = ماجد = ليس كما يقول هذان الشابان أن الرجل عنده شئٌ من التميع هم مخطئان هما مخطئان خطاً عظيماً ، أن يتكلموا عن مثل الشيخ * حسن * ، وأنا تكلمت ، من يلمز علمائنا من شبابنا الصغار الذين كنـــا نحسن الظن بهم ، لم أرد عليهم فيما يخصنى ، رددت عليهما فيما عرضا به عن الشيخ * حسن * ، ولم أذكر أسمائهما
السائل : ـ والله يا شيخ أنا يعنى لا أدرى ما أقول لكم يعنى يعنى هذا والله فضل كبير يعنى منكم ، ودرءاً للفتن ، ولكن يعنى لا أخبركم بما أنتم به أعلم منى ، ولكن أقول لكم شيخنا إن اضطررنا يعنى للرد وللتبيين سنفعل ، ونحن يعنى تحت رايتكم إن أمرتمونا فعلنا ، لن نتكلم وسنصبر
الشيخ خالد : ـ يا حبيبى
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ يا حبيبى = ماجد = ، = ماجد = يرجى له الخير وهو شابٌ مؤدب ، ولكن الشباب والسن لهم دخل فى مثل هذا ، ولعلك تفهم مرادى
السائل : ـ نعم شيخنا أفهمه ولذا
الشيخ خالد : ـ نحن الآن نحن الآن لا نشدد عليهم حتى ينفروا منا تماماً ، ولا أننا نتساهل معهم حتى يجرؤا على علمائنا
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ (( وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ )) [الإسراء : 29]
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ هؤلاء ارفقوا بهم يا أخى ، هؤلاء أبناؤنا
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ هؤلاء إخواننا الصغار
السائل : ـ بارك الله فيكم
الشيخ خالد : ـ شريطة أن لا يلمزوا الكبار ، أما ما يتعلق بى أنا فقد بينت ، وأما ما يتعلق بالشيخ * حسن * فوالله العظيم إنه ليذكرنى بالشيخ * مقبل * وبالشيخ * الألبانى * وبالشيخ * بن عثيمين * متى إستبان له حال الرجل فى قليل أو كثير ، فإنه لا يجامل أحداً مهما كان ، هذا الشيب الآن أشرف على التسعين وهو يشرق ويغرب ، وينصح الصغار والكبار ، ويذهب إلى * سعيد رسلان * ، الشيب الذى بلغ التسعين يمر عليهم كلهم يتناصح مع هذا ومع ذاك ، فهو وقاف صاحب سنة ، وهو كما حسبه أنه كان يصحح كتب الشيخ * بن باز *
السائل : ـ ماشاء الله الحمد لله رب العالمين
الشيخ خالد : ـ جميل
السائل : ـ الحمد لله
الشيخ خالد : ـ إسمع هذا ، إسمع مايتعلق بأخونا = محمود عامر = ، فقد لمز الكبار ، ولمز الشيخ * بن عثيمين * ، ولمز علماء المملكة ، وأنا تدخلت فى هذه الفتنه ، وقلت لـ = ماجد = | يا = ماجد = يا ماجد = | والشريط مسجل عند = ماجد = | ووافقت أن يسجل | با = ماجد = = محمود عامر = إن كان قد قال هذا الكلام الذى أنت تقوله ، هذا منحى الخوارج وهذا منحى أهل البدع ، ولكن الرجل قد يكون فلتت منه كلمة لم يقصد معناها
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ وإذا أنت تريد وجه الله ناصح أخاك لا سيما أنه تلفظ بهذه العبارات فى جلسة خاصة ، وتدخلت بينه وجمعت بين الشيخ = محمود عامر = مع = ماجد = عند والدنا الشيخ * حسن عبدالوهاب البنا *
السائل : ـ نعم نعم
الشيخ خالد : ـ وعدتهم أن أحضر ، ولم أحضر لظروف ، فهذا إنعكس على نفسية = ماجد = ، هل فهمت قصدى ؟
السائل : ـ فهمتكم شيخنا فهمت
الشيخ خالد : ـ وقلت للشيخ = محمود عامر = وتكلمت معاه بالهاتف ، وقلت له أنت نسب إليك أنك تقدح فى علماء المملكة ، وأنك تقول عنهم | أنهم هم أول وفكر محمد بن عبدالوهاب أول من علم الناس الخروج | هل أنت تدين الله بهذا ؟ ، قال | أبرأ إلى الله أبرأ إلى الله ، أقول هم علماؤنا أقول هم علماء السنة | قلت أطفئ الفتنة ياشيخ = محمود = تأذن لى أن أنقل هذا الكلام عنك ؟ ، قال آذن ، فنقلته هناك فى الموقع ، وقلت اتصلت الآن بـ = محمود عامر = وتبرأ إلى الله من هذا الكلام وقال نثنى على علمائنا ، واتصلت بـ = ماجد = والحمد لله طفئت الفتنة
السائل : ـ جزاكم الله خيراً شيخنا
الشيخ خالد : ـ إنكسرت نفسية = ماجد = لأنه هناك لما حضر شدد عليه = محمود عامر = ، ولم يجد من يناصره ، هكذا شعر ، فشعر أننى خذلته ، وأنا لم أخذله ، بل أثنيت عليه من قبل ومن بعد ، وطلبت من = محمود عامر= أن يعلن البراءة من هذا الكلام ، وأن يثنى على علماء السنة ففعل
السائل : ـ جزاكم الله خيراً شيخنا والله ، حفظكم الله
الشيخ خالد : ـ واضح الكلام ؟
السائل : ـ نعم ، يعنى لا أدرى ما أقول يعنى ، كلامكم جميل والله لا يشبع منه ، الآن شيخنا
الشيخ خالد : ـ جزاكم الله خير
السائل : ـ الآن شيخنا كلام أخير ، لأنى أريد أن أنشر ما سيقال الآن ، إذن أنا الآن أسئلكم شيخنا
الشيخ خالد : ـ إسمع يا أخى الكريم
السائل : ـ تفضل شيخنا
الشيخ خالد : ـ أنت فى حل انشر ما تسمع منى أو أكتب أو سجل كل ذلك أنت فيه فى حل
السائل : ـ جزاكم الله خيراً شيخنا
الشيخ خالد : ـ إن أهل الخير بابهم واضح
السائل : ـ الآن أسئلكم شيخنا ، شخص لا تعرفونه يسألكم يقول : ماقولكم فى الشيخ الدكتور * محمد سعيد رسلان *
الشيخ خالد : ـ الشيخ * محمد سعيد رسلان * ، أقول يا أخى الكريم ، عرفته من سنين والرجل كان فى إبتداء الأمر من قرابة عشرين سنة يأتى عندنا هنا فى بلدة قريبة تدعى بـ - القنــاطـر الخيــريــة - ، ولم يكن حاله إذ ذاك الوقت كحاله الآن ، ولم يكن فى ذاك الوقت يرد على أهل البدع ويبين منهج أهل السنة كما هو الآن ، ثم هو الآن بدأ يعلن ذلك ، وبدأ يوضح ذلك فالرجل يزداد حسناً وجمالاً ، وإذا ما روجع فى خطأٍ تراجع عنه ، ولذلك يتولى نصحة الشيخ فضيلة الوالد الشيخ * حسن عبدالوهاب البنا * فى بعض الأمور ، والرجل رجاعاً إلى الحق ، لذلك أقول الآن الرجل يدعو إلى السنة ، ويدعو إلى الخير ، ويدعو إلى ما يدعو إليه علماؤنا كالشيخ * ربيع * وكذلك الشيخ * الألبانى * والشيخ * بن باز * والشيخ * مقبل * وهكذا علماؤنا هؤلاء ، إلا أن الرجل ليس بمصاف علمائنا الكبار ، ليس كـ * ربيع * ليس كـ * مقبل * ليس كـ * ناصر *
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ وإن كان من طلاب العلم المجدين المجتهدين ، والرجل رجاعاً إلى الحق ، فإذا وجدنا عنده خطأً أو وجد غيرنا خطأً عندنا أو عنده فالواجب أن يتناصح
السائل : ـ نعم شيخنا جزاكم الله خيراً
الشيخ خالد : ـ نتناصح مع بعضنا البعض ، وأن ينصح بعضنا البعض
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ فالرجل أقول بإختصار | الآن الرجل دعا ويدعو إلى السنة بنصح جلى | أسأل الله أن يوفقه ، فإن كان ثمة أخطاء وجب النصح له ولغيره
السائل : ـ جزاكم الله ألف خير شيخنا
الشيخ خالد : ـ نعم
السائل : ـ يعنى الشيخ الحمد لله سلفى لأنهم قالوا أن كلمة الشيخ * حسن * فيها مبالغة لما قال * رسلان * أعلم منى بحال من يرد عليهم ، قالوا الشيخ * حسن * يبالغ ومتساهل
الشيخ خالد : ـ لا لا لا لا ، الشيخ * حسن * الشيخ * حسن * لا يزكى أحداً حتى يعلم حتى يعلم أنه صاحب سنة ، الشيخ * حسن * تكلم فى = الحوينى = ، الشيخ * حسن * تكلم فى = القوصى = ، الشيخ * حسن * تكلم فى = محمد حسين يعقوب = ، الشيخ * حسن * تكلم فى = محمد عبدالمقصود = ، ماترك أحداً ممن علم الرجل أنه يخالف السنة وينأى عن أهل العلم إلا ورد عليه إلا وبين حاله إلا وحذر منه ، ربما الشيخ قال فى الشيخ = القوصى = إحضروا له غير أن لا تأخذوا عنه كذا وكذا وسلفه وله فى هذا سلف ، وإن كنا لا نوافقه فى مثل هذا ، لكن الرجل الشيخ * حسن * رجل لم نعرفه أبداً أنه تساهل مع أحد من أهل البدع يأتون برجل قال عنه الشيخ * حسن بن عبدالوهاب البنا * أنه صاحب سنة و هذا الرجل مخالف امنهج أهل السنة ، أما قوله أن الشيخ * رسلان * أعلم بحال من يرد عليهم منى هذا بديهى جداً ، إن الإنسان إذا نشط لباب وتفرغ له كما يفعل الدكتور * رسلان * من أنه يأتى بكلام هؤلاء ويطلع به على المنبر ، ويقرأه من كتبهم ، ويرد عليه كلمة كلمة ، لا شك أن الرجل إذا تفرغ لباب لا شك أنه يحيط به من العلم مالم يحط به غيره ، وقد كان الشيخ * بن عثيمين * يقول | * ربيع * يسأل عن أمثالنا ولا نسأل نحن عنه ، عند ربيع خبر القوم | ، ونحن نعلم أن الشيخ * بن عثيمين * كان أفقه من الشيخ * ربيع * ، وإن كان الشيخ * ربيع * والدنا وهو فقيه ومحدث ، لكننا نقدم علم الشيخ * بن عثيمين * لا سيما فى أبواب الفقه على الشيخ * ربيع * ، ونقدم الجرح والتعديل عند الشيخ * ربيع * ، هو أتقن لهذا الباب من ذاك
السائل : ـ نعم
الشيخ خالد : ـ كلاهما عالم جليل فى الجرح والتعديل والفقه والحديث
السائل : ـ جزاكم الله خيراً
الشيخ خالد : ـ هكذا يجب أن يتعامل هؤلاء الصغار مع أمثال والدهم فضيلة الشيخ * حسن * ، لا سيما لما يزكيه أمثال الشيخ * ربيع * وغيره
السائل : ـ نعم شيخنا نعم ، لا أدرى والله ما أقول ، لا أشبع من كلامكم
الشيخ خالد : ـ جزاكم الله خير يا أخى جزاك الله خيراً
السائل : ـ المهم أنتم سامحونا على إزعاجكم ، سامحونا على إزعاجكم شيخنا
الشيخ خالد : ـ ما فى إزعاج يا أخى ، أنا هذه طريقتى ، هى طريقتى الطبيعيه إنى بتكلم بهذا الصوت
السائل : ـ الحمد لله والله والله
الشيخ خالد : ـ لعلك تريد تشتكى
السائل : ـ لا بالعكس يعنى الشخص لا يمل من كلامكم وحشتمونا والله يا شيخنا
الشيخ خالد : ـ جزاك الله خيراً
السائل : ـ جزاك الله خيرا ً، المهم نسألكم الدعاء ، ودائماً إن شاء الله إذا جد جديد نخبركم شيخنا ، إن شاء الله
الشيخ خالد : ـ إن شاء الله ، الله يبارك فيك ، وأبلغ إخوانك السلام جميعاً
السائل : ـ إن شاء الله
الشيخ خالد : ـ وقل لهم خالد ، يقول لكم ، إجمعوا صفوفكم ، ويرفق بعضكم ببعض
السائل : ـ والله نصيحة غالية جداً ، مع كلماتها القليلة إلا أنها مؤثرة جداً وجميلة يعنى
الشيخ خالد : ـ جزاك الله خير
السائل : ـ وإن شاء الله أخبر الجميع إن شاء الله يا شيخنا
الشيخ خالد : ـ والله نحن نحبكم فى الله
السائل : ـ ونحن والله يا شيخنا أكثر يعنى من نحبهم فى الله يعنى أنتم والله ، لا أدرى ما أقول لكم يعنى
الشيخ خالد : ـ جزاك الله خير
السائل : ـ وإياكم شيخنا
الشيخ خالد : ـ بارك الله فيك
السائل : ـ وفيكم بارك الله شيخنا ، نسألكم الدعاء
الشيخ خالد : ـ الله يبارك فيك
السائل : ـ السلام عليكم ورحمة الله
الشيخ خالد : ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
http://www.badongo.com/file/3550546